السبت، 16 يوليو 2011

أحبك أبي ,,




أجلس في غرفتي بين ألعابي , في الواقع لاأفعل شيئاً سوء إني أنتظر عودتك  لي , لم أتوقف يوماً عن


حبيِ لك ..يا من ترويني بعينيك حناناً كل صباح ...صغيرتك أنا ولا زلت.. كم الأيام



تغير فينا

وكم السنوات تمر علينا يزيد رصيد عندك


ولكن... لا زلت أحس أنني طفلتك المدللة ..انت الرجل الوحيد الذي عشقت ثراه  .انت

الحب الذي يبعثرني ويجمعني في كل الأحوال ....







.أعذرني  فـــ حروفي لاشيء أمامك .




صغيرتك ...

ليست هناك تعليقات:

ضِمنَّ الأبجَدِيَّة ..