الاثنين، 13 يونيو 2011

انه الفقـــــــــد







أوراق نديه


وعصافير تتراقص مع خيوط الشمس



لحظات مبعثره ليومي الجديد



ولكن لم يكن ذلك الصباح كأي صباح



استيقظت فتحت عيني



فلم أجد ها



اخذت أبكــــي ..



و لا يسمعني إلا .. الجـــدار!


يواسيني .. ومن غيره يواسيني!




دميتي الحبيبة



أفتقد وجهها المشرق



الذي دوماً ما يعطيني الأبتسامه دونما أدري !



ما زلــت أذكرها ..



ما زالت تداعب نبضات قلبي وتسكن أفكـاري



مزيج من المشاعر تتلاطم ..



والبوح واحد ..



انه الفقد..

ليست هناك تعليقات:

ضِمنَّ الأبجَدِيَّة ..